My Blog List

Monday, November 18, 2013

أسامة محمد مرسي يكتب: نعمة الانقلاب

أسامة محمد مرسي يكتب: نعمة الانقلاب

المراقب بعين الأريب لتطورات المشهد الثوري المصري يستقر يقينه عند الحقيقة التي ظلت في طور التغافل منذ خلع مبارك في فبراير ٢٠١١ وهي أن اللعب صار على المكشوف وتوقفت الدولتين "دولة مبارك ودولة يناير" عن الحرب الناعمه وانتقلتا إلى السجال الخشن.

الأكيد أن دولة مبارك هي التي لجأت الى العنف في النهاية بخيلها ورجلها وإعلامها وعبيدها، وهي دلالة لا تخطئها عيني على قدرة فذة لدولة يناير وما أفرزته من مؤسسات على الحرب الناعمة اضطرت دولة مبارك في الأخير إلى محاولة المواجهة العنيفة بغباء تطوَّر إلى سياسة هدم المعبد على رؤوس الجميع، وهو ما لا تخشاه دولة يناير ومتصدروها ورئيسها؛ لأنها باختصار كانت تريد هدم المعبد بالفعل لتعيد بناءه كما يليق بالوطن، ولكنها لجأت الى نعومة القتال تجنباً لنزف الدم.

وننتهي بدراسة تفاصيل وتراكيب وتحولات المشهد إلى أنه لا يزال يصب في مصلحة دولة يناير بسموّ أهدافها، يتمثل ذلك في عدة شواهد:

أولاً: هي ثورة اختارت نعومة الحرب لكنها لم تستنكف عن بذل الدم "ودي مش عايزة شرح".

ثانياً: من منة الله أن أنتجت الثورة مؤسسات يمثلها مناضلون حقيقيون وليس فقط منتخبون، فليس كل منتخبٍ مناضلاً، ولكانت النكبة التاريخية بالفعل لو مثّل الثورة مؤسسات منتخبة بالفعل لكن يتصدرها نفعيون أو جبناء.. تخيل معي رئيساً منتخباً آخر أو برلماناً آخر يخشى الموت أو يرضى بالدنيّة.

ثالثاً: صار العاقل يرى أن الانتماء للثورة هو الإنقاذ الحقيقي للوطن، ففكرة الوطن أبعد من المكتسبات، وهو ما تجهله دولة مبارك تماماً، فهي بطبيعة فسادها وتركيبة ذئابها لا تنظر إلا للمكتسبات، وهو ما يرتب مسؤولية وطنية حقيقية على دولة يناير أن تواجه حتى النهاية حباً للوطن لا تنافساً ولا تشفياً.

رابعاً: كلما تطور الصراع فإن المكاسب تتضاعف على صعيدين اثنين: الصعيد الأول: هو تكسير تابوهات الصراع السياسي التقليدية، وإطلاق جموح دولة يناير لتقول ما كانت من قبل تتوازن في طرحه. والصعيد الثاني: أن الثورة اكتسبت ـ لا إرادياً ـ عمقاً وأدلجة ترتبط بشكل مباشر بالإسلام والعروبة، وهو المشروع الحضاري الذي لطالما حلم به كل أبناء العالم الإسلامي، مما جعل دولة يناير درة التاج ومحط الأنظار من كل الشعوب الإسلامية والعربية التي تحلم بالتحرر أو حتى التي امتلكت إرادتها جزئياً.

الحقيقة التي أستمتع بدراسة جوانبها هذه الأيام؛ أننا بالفعل كنا في حاجة إلى هذا الانقلاب ـ نعم أعنيها حرفياً ـ لأن هذه المواجهة تعد في عمومياتها حلاً جذرياً لدرن مؤسسات دولة مبارك وفي خصوصياتها تجربة دسمة كان سيستغرق خوضها سنوات وعقوداً لو لم تتم هذه المواجهة.

ويحضرني بيت شعر للعلم الإسلامي الكبير محفوظ النحناح رحمه الله:

بنا ستشرق شمس الحق ساطعة ...  ويرحل الليل والآهات والحزن
وتمسح الأمــة الشماء دمعتها ... ولن ينام لنا عن جراحها جفن
(رصد)

سيـــــد قومه لا يكـــذب!!

سيـــــد قومه لا يكـــذب!!

17-11-2013 11:17
سالم الفلاحات
نعم سيد قومه لا يكذب هكذا قال أبو سفيان وهو على الشرك وفي اوج عداوته للرسول عليه الصلاة والسلام. وان كذب فما هو بسيد......
والحرة لا تزني  هكذا قالت هند بنت عتبة. وان زنت فما هي بحرة  حتى لو ادعت ...
وتموت الحرة ولا تأكل بثدييــــــــــها.
والكريم حبيب الله ولا خير في بخيل .
ودولة الباطل ساعـــــــــــة وستندثر .
والحرب كــــــرّ وفـــــــــر.
والأمور بخواتيمها.
ولما أراد هرقل أن يستوثق من رسالة النبي صلى الله عليه وسلم,احضر عدداً من تجار مكة إلى الشام وسالهم من أقرب الناس لهذا الرجل؟ فكان أبو سفيان بن حرب
استوقفني قول أبي سفيان- أما والله لو كذبت لما رد علي قومي لمكانتي عندهم لكني سيد في قومي أتنزه عن الكذب.
أرجو من كل باحث عن الحقيقة أن يقرأ الاستجواب  والاستيثاق التالي في منهجية  هرقل في التعرف على الحقائق وان يلتزمها ,  فقد اشترط  أن يسأل أقرب الناس إلى  النبي عليه الصلاة والسلام  عنه  وإن يراقبه قومه فإن كذب كذبوه... فقال ابو سفيان :ــ إني سيد في قومي ولا أكذب
فلما وجده صادقاً يتبعه الفقراء يزيدون  ولا يرتدون عنه- وليس في آبائه من ملك، وأنه يدعو إلى مكارم الأخلاق. ولا يغدر فقال :ــ
إن يكن فيه ما تقول  فانه نبي,  وقد كنت اعلم انه  خارج , ولم أكن أظنه منكم , ولو أني اعلم  أني اخلص إليه  لأحببت لقاءه  ولو كنت عنده  لغسلت عن قدميه  , وليبلغن ملكه  ما تحت  قدمي
دلائل ومفاتيح تقرأ المغاليق وتجيب على الأسئلة الحائرة وتقرأ الحالات قبل حصولها، وتملاً الفراغات المجهولة عند معظم الناس, وقال القرآن سيماهم في وجوههم من أئر السجود
ولذا قالت العرب :ــ  والبعرة تدل على البعير ...
هذا ما نطق به لسان الفطرة عند الأعرابي عندما سُئل عن دليل وجود الله ؟ فقال: البعرة تدل على البعير .. والأثر يدل على المسير .. فسماء ذات أبراج.. وأرض ذات فجاج .. ألا تدل على العليم الخبير؟
وهكذا فإن كان المؤمن يرى بنور الله فإن ما سواه يستخدم عقله ويعنى بالمقدمات التي تدله على النتائج.
ليس  لغة الجسد فقط قصدت وإنما ما هو أعمق فالأخلاق سلاسل، والعيوب سلاسل.
ومن يفعل الحسنة فأعلم أن لها عنده مثيلات.
ومن يفعل المعصية فأعلم أن لها عنده أخوات ولولا ذلك لما افتضح أمره .
ومن اتصف ببعض الصفات الكريمة المميزة والكرم مثلاً فأعلم أنها ستقوده إلى ما هو خير.
ألم تقل خديجة لرسول الله صلى الله عليه وسلم عندما رجع من غار حراء مرتجفاً خائفاً على نفسه:ـــ.. كلا والله لا يخزيك الله أبداً إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتعين علىنوائب  الدهر.
وقال عبد الله بن سلام  ـ وهو على الشرك ـ عن الرسول عليه الصلاة والسلام  لما رآه لأول مرة :ـــ لما تبينت وجهه (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) عرفت أن وجهه ليس بوجه كذاب.
ألم يقل إبن الدغنة المشرك  لأبي بكر عندما أراد الهجرة للحبشة :ـــ والله إنك لتزيّن العشيرة وتعين على نوائب الدهر وتقري الضيق أرجع إلى مكة وأعبد ربك كما تشاء, وأدخله في حواره.
لا بد من ظهور ما يخفى بزلة لسان مع كل الاحتياطات للخداع .
أوجه كلمة للعقلاء إولي النهى الذين عليهم أن يروا بأم أعينهم وبأعماق احساسيسهم وقلوبهم وبحاستهم السادسة وان يفرقوا بين الغث والسمين وبين الأصيل والدعي ليس بما يسمعون فقط .
ترى هل فقدت أدوات المعرفة الذاتية الحاسة عندهم  في  ظل  الإرجاف العظيم ؟
قال تعالى: (وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجده الذين كفروا المنكر).
وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه: (ما أخفى أحد سريرة إلا وأظهرها الله على فلتات لسانه وصفحات وجهه.
وقالت العرب : ما أخفى الإنسان شيئاً وإلا وظهر في فلتات كلامه وزلات لسانه.
انها رسائل  عديدة بين السطور مرة اخرى وبعضها واضح  للعيان ؟ هل هذا كاف  أم لا
(البوصلة)
ل4

Saturday, November 16, 2013

وقفة احتجاجية أمام المسجد الحسيني

وقفة احتجاجية أمام المسجد الحسيني 

  15-11-2013 16:40
نظم عدد من شباب الحراك الشعبي بعد صلاة ظهر الجمعة وقفة احتجاجية أمام المسجد الحسيني في عمان طالبوا فيها بمحاربة الفساد والإسراع بالإصلاح ووقف رفع الأسعار.
وأكدوا أن العدل هو الأساس لبناء الدول القوية سياسيا واقتصاديا وعسكريا واجتماعيا، منوهين إلى ما يعانيه المواطنون جراء رفع الأسعار والمديونية المالية التي فاقت كل التصورات.
(بترا)

Thursday, November 14, 2013

نص بيان الرئيس مرسي للشعب المصري (محدّث)

نص بيان الرئيس مرسي للشعب المصري (محدّث)

السبيل
قال الرئيس الشرعي لمصر د. محمد مرسي، إن وزير الدفاع الانقلابي عبدالفتاح السيسي "خائن لله ولرسوله" و"خائن للدستور وللشعب وللقائد الأعلى للقوات المسلحة وللجيش المصري"، مؤكداً أن الانقلاب سيسقط بإذن الله.
وأضاف في رسالة وجّهها للشعب المصري، وتلاها ممثل عن فريق الدفاع في مؤتمر صحفي ظهر اليوم، إن ما حدث في مصر "انقلاب عسكري مستوفي الأركان"، مؤكداً أن على الشعب المصري أن يعلم أن هذا الانقلاب "جريمة وخيانة" ليتمكن من تحقيق استقرار الوطن.
وتابع: "لن تستعيد مصر عافيتها إلا بزوال كل ما ترتب على هذا الانقلاب (...) ومحاسبة الذين أراقوا الدماء في أرجاء الوطن".
وأكد أنه لم "يلتق أحداً من القوات المسلحة، ولا وسائل الإعلام"، مبيناً أن كل ما نُسب إليه بهذا الخصوص "كذب واختلاق".
وكشف عن أنه لم يلتق إلا وفد الاتحاد الإفريقي وكاترين آشتون، ممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، مؤكداً أنه رفض الإجابة على أسئلتهما لأنها قائمة على "انقلاب باطل".
وقال إنه "مختطف قسراً" من تاريخ 2-7-2013، موجهاً التحية الصادقة لأبناء الشعب المصري "الذين انتفضوا ضد الانقلاب منذ لحظته الأولى".
وفيما يلي نص الرسالة التي قرأها المتحدث باسم الهيئة محمد الدماطي:
بيان من السيد رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي إلى الشعب المصري الكريم
أيها الشعب المصري الكريم أتيحت لي هذه الفرصة لكي أضعكم في صورة ما حدث منذ الثلاثين من يونيه حتى اليوم.
إن ما حدث هو إنقلاب عسكري مستوف لأركانه ومعالمه كافة، ويجب لتحقيق إستقرار الوطن والمصالحة بين أبنائه جميعا أن يقف الشعب المصري الكريم علي أن هذا الإنقلاب جريمة وخيانة، جريمة لمخالفته القوانين الخاصة بتنظيم وتحريك القوات المسلحة، وخيانة لله ولرسوله للحنث بالقسم الذي أقسمه وزير الدفاع، وخيانته للدستور والشعب، وللقائد الأعلي للقوات المسلحة وللجيش المصري، زجت به أتون في السياسة ودواماتها، وخيانة للأمة أوقعت الفرقة بين أبنائها حتي داخل العائلة الواحدة.
ولن تستعيد مصر عافيتها إلا بزوال كل ما ترتب علي هذا الإنقلاب وإلغاء أثاره في كافة المجالات، وبمحاسبة الذين أراقوا الدماء الغالية في كل مكان من أرض الوطن، وهي دماء لا يملك العفو عن المسئولين، ولا تشفي نفوس الاف العائلات المصابة في رجالها ونسائها وشبابها وبناتها إلا بالقصاص العادل الذي يرضي رب العالمين قبل ان يرضي أسر المكلومين .
وليعلم الشعب المصري الكريم أنني منذ يوم 2 / 7 / 2013 وأنا مختطف قسرا رغما عني في دار الحرس الجمهوري حتي يوم 5 / 7 / 2013 حيث نقلت قسرا (مرة أخرى) إلي إحدي القواعد البحرية التابعة للقوات المسلحة، أنا ومساعدي لمدة أربعة أشهر كاملة لم أر فيها أحدا سوي السيدة أشتون ووفد الحكماء الممثل للإتحاد الأفريقي والمحققين الأربعة الذين رفضت الإجابة علي أي سؤال منهم بإعتبار جميع الإجراءات التي أتخذت معي مخالفة للدستور الذي أقسمت علي إحترامه ولا أملك أن أتجاوزه.
وكان أول لقاء مع غير من ذكرت هو يوم 4 / 11 / 2013 بمقر أكاديمة الشرطة (مكان محاكمة مرسي شرقي القاهرة) ويهمني أن أذكر علي وجه الخصوص أنني لم ألتق أحدا من قادة القوات المسلحة أو ممثلي وسائل الإعلام وكل ما نسب إلي في هذا الخصوص ليس له أساس من الصحة.
إنني أريد أن أغتنم هذه الفرصة لأوجه التحية الصادقة لأبناء هذا الشعب الذين انتفضوا ضد الانقلاب منذ لحظته الأولي ولا يزالون ثائرين عليه بصورة يومية في كل أنحاء الوطن في صمود ليس له مثيل، يشهد به العالم كله وإن أنكره الذين يجحدون الشمس في رابعة النهار، واطمئن هؤلاء الأبطال الثابتين علي موقفهم إنني استمد من قوتهم قوة مضافة ومن عزمهم عزما جديدا يثبتني علي ما عاهدتهم عليه قبل انتخابي من إعلاء مصلحة الوطن علي أي مصلحة أخري، وأقول لأبناء هذا الشعب الذين تبلغني تساؤلاتهم عن حقوقي الشخصية إنها لا تساوي شيئا في جنب حقوق الوطن فالتفوا حول حقوق الوطن لا حول شخص أيا ما كانت مكانته.
وإنني اؤكد للشعب المصري العظيم ولشعوب العالم كافة أن هذا الصمود رسالة قوية وأن عهد الإنقلابات قد انقضي وان هذا الإنقلاب قد بدء في الإنهيار وسيسقط إن شاءالله بقوة الشعب المصري وجهاده من أجل حقوقه وحريته ,إنني في هذه المناسبة أحيي شهداء الحق جميعا ومصابي الأحداث التي شهدتها البلاد منذ الإنقلاب وأشد علي أيدي عائلاتهم وأبنائهم وأقول بحق إن هذه الدماء ترسم طريق العزة للوطن.

ماذا قال ‘‘السيسي‘‘ لـ ‘‘مرسي‘‘ قبيل الانقلاب عليه؟

ماذا قال ‘‘السيسي‘‘ لـ ‘‘مرسي‘‘ قبيل الانقلاب عليه؟

  في 14-11-2013 08:40
كشف أيمن ناهد، عضو هيئة الدفاع عن الرئيس الشرعي محمد مرسي، عن تفاصيل الأيام الأخيرة للرئيس في قصر الاتحادية، ومحاولات دفعه إلى التنحي وتقديم الاعترافات.
وكشف في تدوينة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن مرسي قال لهم أثناء زيارتهم له في محبسه بسجن برج العرب، اليوم الثلاثاء: "إنه في 2 يوليو الماضي، حضر وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول عبد الفتاح السيسي، إلى قصر الاتحادية، وأخبرني بأنه ليس باستطاعته شيء نتيجة لسوء الأحوال بالبلاد، ولابد من الاستجابة لمطالب الشعب والخروج من المشهد السياسي".
وأضاف: "في 3 يوليو الماضي، تم الاستيلاء على القصر من قبل الجيش، واعتذر الحرس الجمهوري عن عدم استطاعته مخالفة الأوامر، وتم إخراج كل من في القصر، وعزل الحارس الشخصي لمرسي".
وأوضح ناهد أن مرسي نُقل إلى القاعدة البحرية هو ورئيس ديوان رئيس الجمهورية، رفاعة الطهطاوي، مشيراً إلى أنه أصر على الاستمرار مع مرسى ورفض المغادرة وكان يبيت معه في غرفته خوفًا عليه.
وحول متابعة مرسي للأحداث منذ الانقلاب عليه، قال عضو هيئة الدفاع إن الأخبار قطعت عن الرئيس منذ احتجازه، مضيفاً أنه كانت هناك محاولات للحصول من مرسي على اعتراف بما جرى، إلا أنه رفض وقال "دونها الرقاب، لا أخون شعبي وبلدي أبدًا"، على حد تعبيره.
وعن وضع مرسي الحالي، قال إنه يقيم الآن بمستشفى سجن برج العرب، وأن إدارة السجن وفرت له جناحا كبيرا فيه غرفة ملحقة وصالون لاستقبال الضيوف، ولفت إلى أن الرئيس لم يوكل أحدا للدفاع عنه، ورفض المحاكمة ووصفها بأنها "غير شرعية" ولكنه وكل محامين لاتخاذ "الإجراءات القانونية ضد قادة الانقلاب والمشاركين فيه لمحاكماتهم" وفق قوله.

Wednesday, November 13, 2013

أردوغان: الحسين لم يكن سنياً ولا شيعياً



أردوغان: الحسين لم يكن سنياً ولا شيعياً

جراسا نيوز -
جراسا -
الاناضول - قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان 'إنَّ من يفجر نفسه باسم الإسلام في الأماكن المقدسة لا علاقة له بالسنة ولا بالشيعة، بل لاعلاقة له بالإنسانية والإسلام من قريب أو بعيد، فمن يقتل المظلومين في العراق وسوريا واليمن ولبنان هو يزيد، والمظلوم هو سيدنا الحسين'.

وأضاف أردوغان في خطابه أمام كتلته الحزبية في البرلمان أنَّ سيدنا الحسين بن علي لم يكن سنياً ولا شيعياً بل كان مسلماً، مبيناً أنَّ زمن الحسين لم يشهد سنة ولا شيعة.

وفي الشأن الداخلي التركي أشار أردوغان إلى أنَّ الحكومة التركية منذ 11 عاماً عملت على وضع أكثر من خيار أمام الرأي العام التركي بشأن أسلوب اللباس وشكله، قائلاً “من أرادت من السيدات أن تزاول عملها سافرة الرأس فلها ذلك، ومن أرادت أن تعمل محجبة فلها ذلك أيضاً، والأمر ينطبق على البرلمان التركي”.

وأوضح أردوغان أنَّ سياسة حزبه تقوم على رغبات الشعب، وتتبع السبل والأهداف التي ينشدها، وعندها ليس بإمكان أحد أن يشير إلى الحكومة بالبنان، أويتهمها بأنها ليست أهلاً للمسؤولية.

 

بيان للرئيس مرسي غدا الأربعاء

بيان للرئيس مرسي غدا الأربعاء

 
 
 
 
 
 
جراسا نيوز -
جراسا -
كشف أسامة، نجل الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، أن والده سيصدر بياناً موجهاً للشعب المصري، وذلك بعد أن اتفق على نقاطه مع عدد من محاميه.

ونقل موقع الحرية والعدالة عن أسامة أن محتوى البيان أعده مرسي نفسه وسيوجه إلى الشعب المصرى بمختلف تياراته وفصائله وطوائفه، فيما لم يشر عن موعد إذاعة ذلك البيان. فيما أكدت صفحة حزب الحرية والعدالة على الفيسبوك، أن البيان سيصدر غداً الأربعاء.

وأوضح نجل الرئيس السابق أنه تم الاتفاق على النقاط التى سيتضمنها ذلك البيان خلال لقاء جمع مرسي، ظهر اليوم الثلاثاء، بعدد من محامي هيئة الدفاع بسجن برج العرب.

Wednesday, November 6, 2013

مفاجأة.. الرئيس محمد مرسي يصدر قرارا جمهوريا بعزل السيسي اثناء محاكمته

مفاجأة.. الرئيس محمد مرسي يصدر قرارا جمهوريا بعزل السيسي اثناء محاكمته


04-11-2013 11:46:59
الطيف نيوز-
الطيف - وكالات
علمت "المصريون" من مصادر حضرت أولى جلسات المحاكمة، أن د. محمد مرسي، أصدر مرسوما "رئاسيا" من داخل القفص، بإقالة وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي، ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم ومن المتوقع أن يؤدي القرار إلى إرباك صناع القرار في العواصم الغربية التي لا زالت تنظر إلى مرسي بوصفه الرئيس الشرعي للبلاد. وقالت المصادر، بأن مرسي، ظل مدخرا القرار إلى حين محاكمته ليفاجئ به خصومه، ويحرج المؤسسة العسكرية أمام المجتمع الدولي.يذكر بأن مقاطع مسرية منسوبة إلى الفريق السيسي، طالب فيها الصحافي  ياسر رزق، بتنظيم حمله مع زملائه الصحفيين والمثقفين تطالب بتحصينه وعودته إلى منصبه كوزير للدفاع حال فشل في الفوز بمقعد رئاسة الجمهورية.

Tuesday, November 5, 2013

واجبنا أثناء المحن والابتلاءات

 واجبنا أثناء المحن والابتلاءات
وليد شلبي

ما تتعرض له الدعوة من محن متعددة وابتلاءات متنوعة يجعلنا نسأل أنفسنا عن الواجب علينا تجاه هذه المحن وتلك الابتلاءات؛ فالمحن والابتلاءات والكروب من سنن الدعوات في كل وقتٍ وحين منذ خلق الله الأرض ومَن عليها، أيًّا ما كان سببها أو المتسبب فيها، فهي سنة الدعوات وطبيعتها﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ (2)﴾ (العنكبوت)؛ لذا وجب على الدعاة والمصلحين أن يتعايشوا ويتعاملوا معها ما داموا على طريقهم ماضين وعلى نهجهم ثابتين.

فتكاد تكون المحنة من الظواهر الملازمة للحركة الإسلامية قديمًا وحديثًا.. وفي ظل الهجمة المنظمة والمُهدفة والعاتية التي تتعرض لها الدعوة في كل وقتٍ وفي هذه الأوقات على وجه الخصوص؛ فقد توجَّب علينا أن نقف مع أنفسنا وقفةً نتذكر فيها بعض الآداب التي ينبغي علينا التحلي والتخلق بها في أوقاتِ الشدائد والمحن، لتعيننا على تجاوزها بل والاستفادة منها وتحويلها إلى نعمة بإذن الله.. وبيان دورنا لمواجهة هذه الابتلاءات مهمما صغرت أو كبرت، وسنتحدث هنا سريعًا وباختصار على بعض هذه النقاط.

أولاً: التقرب إلى الله والإقبال على القرآن:

فلا بد لنا أثناء المحن والشدائد من أن نحسن صلتنا وعلاقتنا بالله فله سبحانه ومن أجله يقف الدعاة المواقف التي تُعرِّضهم للمحن، والله وحده المعين والرابط على القلوبِ والمثبت لها، ووسائل التقرب والالتجاء إلى الله كثيرة ولا نستطيع أن نُحصيها هنا، ولكن كل واحد منا أدرى بنفسه وبعيوبها وبما يُصلحها فيجب عليه الإكثار من الوسائل المعينة له على القربِ من الله.

القرآن العظيم الوسيلة الأولى وهو حبل الله المتين، والنور المبين، من تمسَّك به عصمه الله ومَن اتبعه أنجاه الله، ومَن دعا إليه هُدي إلى صراطٍ مستقيم.

نصَّ الله على أنَّ وظيفةَ هذا الكتاب والغاية التي من أجلها أنزله منجَّمًا مفصلاً هي التثبيت، فقال- تعالى- في معرض الرد على شُبه الكفار: ﴿وقَالَ الَذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ القُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ورَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً (32) ولا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إلاَّ جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وأَحْسَنَ تَفْسِيرًا (33)﴾ (الفرقان).

فالقرآن مصدرٌ للتثبيت والعون في المحنة لأنه يزرع الإيمان ويُزكي النفس بالصلة بالله، كما أنَّ تلك الآيات تنزل بردًا وسلامًا على قلب المؤمن الذي تعصف به رياح الفتنة، فيطمئن قلبه بذكر الله؛ ولأنه يزود المسلم بالتصورات والقيم الصحيحة التي يستطيع من خلالها أن يقوِّم الأوضاعَ من حوله، وكذا الموازين التي تُهيئ له الحكم على الأمور فلا يضطرب حكمه ولا تتناقض أقواله باختلافِ الأحداث والأشخاص، كما أنه يرد على الشبهات التي يُثيرها أعداء الإسلام من الكفارِ والمنافقين كالأمثلةِ الحية التي عاشها الصدر الأول.

ولننظر في أثر قول الله- عز وجل-: ﴿مَا ودَّعَكَ رَبُّكَ ومَا قَلَى (3)﴾ (الضحى) على نفس رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، وما أثر قول الله- عز وجل-: ﴿لِسَانُ الَذِي يُلْحِدُونَ إلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ﴾ (النحل: من الآية 103) لما ادَّعى كفار قريش أن محمدًا- صلى الله عليه وسلم- إنما يعلمه بشر، وأنه يأخذ القرآن عن نجارٍ رومي بمكةَ؟!

وما أثر قول الله- عز وجل-: ﴿أَلا فِي الفِتْنَةِ سَقَطُوا﴾ (التوبة: من الآية 49) في نفوس المؤمنين لما قال المنافق ﴿ائْذَن لِّي ولا تَفْتِنِّي﴾ (التوبة: من الآية 49)؟!.

أليس تثبيتًا على تثبيت، وربطًا على القلوب المؤمنة، وردًّا على الشبهات وإسكاتًا لأهل الباطل..؟

ومن هنا نستطيع أن نُدرك الفرق بين الذين ربطوا حياتهم بالقرآن وأقبلوا عليه تلاوةً وحفظًا وتفسيرًا وتدبرًا؛ منه ينطلقون، وإليه يفيئون، وبين مَن جعلوا كلام البشر جل همهم وشغلهم الشاغل.

ثانيًا: التحلي بأركان البيعة:

أركان البيعة العشرة التي ذكرها الإمام الشهيد حسن البنا (الفهم، الإخلاص، العمل، الجهاد، التضحية، الثبات، التجرد، الطاعة، الإخوة، الثقة) هي رباط أخلاقي ارتبط به الدعاة وألزموا به أنفسهم في أوقاتِ الرخاء، فعليهم أن يتمثلوه عمليًّا في أوقات الشدة، فهي تجمع مكارم الأخلاق الواجب على الداعية التحلي بها طوال حياته، وفي مختلف الظروف والأحوال، سواء كانت في أوقات الرخاء أو الشدة، وفي تحلينا بهذه الأركان قولاً وعملاً وسيلة من أكبر وسائل تصدينا وثباتنا في وجه أشد وأعتى المحن والابتلاءات بإذن الله.. فلنتأمل حال صفٍّ فاهمٍ لطبيعةِ دينه ودعوته مخلصًا وعاملاً ومجاهدًا ومضحيًا وثابتًا ومتجردًا لها وواثقًا في طريقه ومنهجه وقيادته ومحيطًا هذا كله بطاعة وأخوة صادقة.

ثالثًا: تعميق أواصر الأخوة ووحدة الصف:

فأهمية الأخوة عمومًا لا يمكن الجدال والمناقشة فيها، فما بالنا في أوقات الشدائد والابتلاءات، فنكون أحوج وأشد حاجةً لها، فالأخوة تُعين على الثباتِ على المحن وتُعين في اللحظاتِ الحاسمة حين يجد الإنسان مَن يعينه ويُذكره ويكون من العوامل المعينة على تثبيته، ولنعي الأساليب الخبيثة التي يحاول البعض استخدامها لإثارةِ الفرقة بين الدعاة أو على الأقل لإبعادهم عن أهدافهم السامية وتشتيت جهودهم.

رابعًا: الثبات والثقة:

الثبات والحفاظ على الثوابت الدعوية وعدم الحياد عنها وعدم الترخص فيها من أهم صفات وخصال الدعاة المخلصين لله، كما أنَّ الثقةَ بكل أنواعها- في وعد الله، النفس، القيادة، المنهج- من أهم عوامل اجتياز المحن والابتلاءات واستثمارها، فالداعية حين يثبت على ما يلاقيه في سبيل الله، فهو يتقرب إليه سبحانه راجيًا منه القبول وواثقًا في طريقه ومنهجه وواثقًا في وعد الله له في نهاية المطاف، كما أنَّ هذا من صفات الأنبياء والصالحين عبر العصور ثقةً وثباتًا طوال الطريق.. يقول الشهيد سيد قطب: "إنَّ موكب الدعوة إلى الله موغلٌ في القدم، ضاربٌ في شعابِ الزمن، ماضٍ في الطريق اللاحب، ماضٍ في الخط الواصب.. مستقيم الخطى، ثابت الأقدام.. يعترض طريقه المجرمون من كل قبيل، ويقاومه التابعون من الضالين والمتبوعون، ويُصيب الأذى مَن يصيب من الدعاة، وتسيل الدماء وتتمزق الأشلاء.. والموكب في طريقه لا ينحني ولا ينثني ولا ينكص ولا يحيد.. والعاقبة هي العاقبة مهما طال الزمن ومهما طال الطريق.. إنَّ نصرَ الله دائمًا في نهاية الطريق".

خامسًا: الالتفاف والتوحد خلف القيادة والتلقي منها وعنها:

فإذا كان من الواجب وحدة الصف في كلِّ الأوقات، فإنها أوجبُ في أوقاتِ المحن والشدائد والابتلاءات؛ لأن فيها تظهر معادن الرجال، والتوحد خلف القيادة في هذه الأوقات إنما ينم عن معدنٍ طيبٍ ونفيسٍ وإخلاص وتجرد، ولنكن عونًا للقيادة على العقبات والشيطان لا نكون عونًا للشيطان على القيادة والأفراد؛ وذلك لنجعل القيادة تؤدي واجبها وهي مرتاحةٌ نفسيًّا على الأقل لا أن تكون بين مطرقةِ الخارج وسندان الداخل، فالقيادة الشرعية- على أي مستوى- تحتاج منا إلى وقفةٍ جادةٍ مخلصةٍ أوقات المحن لنشد ظهرها وندعمها ونتقرب إلى الله بطاعتها.

سادسًا: عدم الالتفات والاهتمام بما يُشاع ويُثار من تُهمٍ وأكاذيب:

وهذا من أوجب واجبات الأفراد ألا يُثيروا القلاقل بين إخوانهم في الصفِّ بما يسمعوا من أراجيف مردود عليها، ولكن عليهم التبين والتوثق من القيادة أولاً ثم يكون رأيهم بعد ذلك: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمْ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً (83)﴾ (النساء).

وهذه ليست دعوةً لكبت الآراء وتحجيمها ولكنها دعوة لنفقه الأولويات في مواجهة الأزمات، فالأولى هو وحدة الصف وتماسكه أثناء الأزمة، ثم ليكن بعد ذلك تقييم وتقويم وإبداء الآراء بحرية ووضوح وشفافية، ولكن ليس في وقتِ المحنة والأزمة، فهذا يكون بعدها أولى وأوجب، ولنوحد الجهود والطاقات ولا ننجر نحو ما يريده البعض منا من التركيز على قضايا فرعيةٍ وخلافيةٍ وجدلية لتشتيتنا عن قضايانا الكبرى ومهامنا العظيمة.

سابعًا: الحيطة والحذر وعدم الفردية:

فإذا كان من واجب القيادة حماية الصف وأفراده والحفاظ عليه، فهذا ليس قاصرًا عليها وحدها، ولكنه ينسحب على الأفراد كذلك حتى لا يحدثوا أمرًا يتسبب في قلاقل للصف والأفراد، فضلاً عن أن يؤدي لإيذاء أي فردٍ من الأفراد بأي صورةٍ من الصور، وكذلك أيضًا عدم الفردية في الأفعال والأقوال لما في ذلك من خطرٍ قد يُسبب الكثير من المشاكل العملُ في غنًى عنها.. فعلى الأفراد التحلي بالكياسة والفطنة والذكاء وأعلى درجات الحكمة في أوقاتِ المحنة، فلنحرص على عدم إحداث أي فعلٍ من شأنه أن يُسبب قلقًا للصفِّ بأيٍّ من عناصره.

ثامنًا: العمل الجاد والمنتج:

فواجبنا أثناء الفترات العصيبة البعد عن الجدال، وإيثار الجانب العملي على الجانب القولي وأن نُري الله منا خيرًا في هذه الشدائد ونستثمرها في تنمية أنفسنا وذواتنا وجميع الدوائر المحيطة بنا.. ولنوجه جهودنا نحو أداء أدوارنا الموكلة إلينا وأن نبذل قصارى جهدنا ونفرغ وسعنا فيها غير متأثرين بأي أحداث حولنا، فضلاً على أن نتأثر بأقوال مرسلة تستفرغ طاقتنا ووقتنا وتُؤثر على أخوتنا ووحدتنا وترابطنا، وليكن شعارنا "لن يسبقني إلى الله أحد".

تاسعًا: دراسة سير السابقين:

لنرى أنَّ المحن والشدائد والابتلاءات من سنن الدعوات وكيف واجهوها وثبتوا في وجهها غير مبدلين ولا مُفرطين، وسيبقى الأجر للثابتين الصابرين المجاهدين في الله حقِّ جهاده، وسيبقى الندم للمقصرين والمفرطين ولكن في وقتٍ لن ينفع فيه الندم: ﴿وكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وجَاءَكَ فِي هَذِهِ الحَقُّ ومَوْعِظَةٌ وذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (120)﴾ (هود).

عاشرًا: الشعور بالمسئولية:

فالدعوة ملكٌ للجميع وواجب على الجميع حمايتها وعدم التقصير فيها وبذل كل جهد ممكن للحفاظ عليها وحمايتها، ولا بد على كل فردٍ من الشعور بمسئوليته المباشرة عن حماية دعوته تقربًا لله تعالى وبذل النصح الواجب، وفقاً لما يقرره الإسلام من آداب وضوابط.

 http://egyptwindow.net/news_Details.aspx?Kind=1&News_ID=37036

من اقوال العظماء

من اقوال العظماء

04/11/2013 00:00 ص
نافذة مصر
مالكوم اكس : إذا لم تكن على استعداد للموت في سبيل الحرية، فعليك أن تشطبها من قاموسك

مانديلا : العظمة في هذه الحياة ليست في التعثر، ولكن في القيام بعد كل عثرة نتعثر فيها

شافيز : لو كان في هذا العالم عدل ينبغي استدعاء الرئيس الإسرائيلي والأمريكي للمحاكمة

محمد مرسى : ليعلم أبناءنا أن أباءهم وأجدادهم كانوا رجالاً، لا يقبلون الضيم ولا ينزلون أبداً على رأي الفسدة ولا يعطون الدنية أبداً من وطنهم أو شرعيتهم أو دينهم.

-----------------------------------


كنيدي للامة الامريكبة قولته المشهورة :
Ask not what your country can do for you - Ask what you can do for your country. لا تسال ماذا يعمل لك وطنك ، بل سل نفسك ماذا تعمل وتقدم انت لوطنك.

مارتن لوثركنج : ."I Have a Dream" (أنا لدي حلم)

فاروق هذه الامة عمر بن الخطاب: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا) .
الامريكي باتريك هنري :"! Give me Liberty or Give me Death" اعطني حرية او اعطني موتا.

امير الشعراء احمد شوقي:

وللحريةالحمراء باب

بكـل يد مضـرجـة يـدق


ابوالقاسم الشابي:

اذا الشعب يوما اراد الحياة....فلا بد ان يستجيب القدر

ولا بد لـلـيـل ان ينجلــي........ولا بد لـلـقيـد ان ينكسر

---------------------------------------